قالوا عن ركن الحوار
كلماتُهم
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمدُ لله والصّلاةُ والسّلام على رسولِ الله، وبعد:
ففي هذا اليوم المبارك الاثنين 26/ 8/ 1438 هـ يسّرَ الله تعالى لي زيارة مركز ركن الحوار (للتّعريف بالإسلام عن طريق شبكة المعلومات؛ الإنترنت) واستمعتُ لشرحٍ موجز ٍمن القائمين عليه؛ فسرّني ما سمعتُه من عرضٍ يدلُّ على عنايةٍ واهتمامٍ بالجوانبِ الفنيّة والجوانبِ العلميّة ...
أسألُ الله لهم ولنا جميعًا التّوفيقَ والسّداد والأجرَ والثواب ...
كتبه: أ.د. جبريل بن محمد حسن البصيلي
عضو هيئة كبار العلماء
بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمدُ لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبي بعده، وبعد: فإنَّ ركن الحوار بمدينة الدمام من أهمِّ أماكنِ الدّعوة إلى الله، وهو ركن كلمة وهو معروف في جميع قارّات الدُّنيا، وقيَّض له دعاة استغلُّوا التقنيةَ الحديثة ووصلوا إلى ما لم تصل إليه قوافلُ الدّعوة قديمًا وحديثًا؛ فلذلك أرى الاستفادةَ من هذه التجربة وتشجيعها ومساندتها بالمالِ والرّأي، وبالله التّوفيق ... بقلم: مدير فرع الإفتاء بالشرقية وعضو الإفتاء خلف بن محمد آل مطلق 1/ 5/ 1435 هـ
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمدُ لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبي بعده،
أمّا بعد:
فكم يهفو المرءُ إلى رُوحٍ خفّاقة تُحلِّقُ بصاحِبِها؛ ليتمكّنَ من الدّعوةِ إلى الله في مشارقِ الأرض ومغاربِها، وإنّنا حينَ لا نجد ذلك تبعًا للخِلقةِ الإنسانيّة، فإنّنا نجد -بحمدالله- مكاتب توعية الجاليات التي تنتشر في بلادنا خاصّة تقوم بهذا الواجب، وتؤدّي عنّا حظًّا من هذا الفرض.
ومن بين تلك المكاتب (مركز ركن الحوار) الذي شُرِّفتُ بزيارته هذه الليلة، وسعدت بما رأيتُ وسمعتُ، فباركَ الله في جهودِهم، وأعانَهم على مقصودهم ...
وإنّي لأهتبلُ كتابتي هذه الكلمة لأهيب بأهل الفضلِ والإحسانِ والرئاسةِ والجاه؛ أن يشاركوا بدورٍ فعّالٍ ورائد في الإسهامِ في الجهودِ المبذولة بهذا المركز؛ بأموالِهم وجاهِهم، والله لا يُضيع أجرَ المحسنين ...
وكتبَه
صالح بن عبدالله بن حمد العصيمي
ليلة الثلاثاء 8 من جمادى الأولى
سنة 1432 هـ