ركن الحوار جمعية أهلية متخصصة يالتعريف بالإسلام لمستخدمي الإنترنت عبر الحوار الحضاري مع غير المسلمين.
أن نكون جمعية أهلية نموذجية للتعريف بالإسلام عبر الإنترنت.
1. الدعوة المتخصصة للفئات الاجتماعية.
2. المحافظة على الفطرة بدعوة الناس إلى العقيدة الإسلامية الصحيحة وحمايتها.
3. نشر العلم النافع وتبصير المسلمين بأمور دينهم عقيدة وعبادة ومعاملة وأخلاقا.
4. استخدام التقنية الحديثة في الدعوة إلى الله تعالى ونشر العلم الشرعي
الأهداف التشغيلية |
---|
تعريف غير المسلمين بالإسلام وبيان محاسنه |
التأثير في المؤثرين من غير المسلمين وتعريفيهم بمحاسن الإسلام |
تثبيت المسلمين الجدد وتعليمهم مبادئ الإسلام |
بناء القدرات الذاتية روحيا وعلميا ومهاريا لدى المعرفين بالإسلام واستثمارهم |
تعزيز الوعي لدى المعرفين بالإسلام بدورهم |
تمكين العاملين في الجمعيات الدعوية من مهارات وأساليب التعريف بالإسلام |
نقل تجربة الجمعية في التعريف بالإسلام إلى الجمعيات الدعوية |
تقديم رحلة مستفيد متكاملة إلكترونياً |
تعزيز رضا أصحاب المصلحة |
تحقيق الاستدامة المالية |
تطوير وتفعيل حلول مبتكرة في التعريف بالإسلام عبر الإنترنت |
صناعة المنهجيات العلمية في التعريف بالإسلام عبر الإنترنت |
بناء قاعدة إجابات حوارية محكمة |
تحقيق التميز المؤسسي والرشاقة التنظيمية |
التواصل المؤسسي الفاعل |
بناء الشراكات الاستراتيجية |
تنمية واستدامة الموارد غير الربحية والأوقاف |
تنمية الإيرادات من الخدمات والمنتجات |
استقطاب وتوطين القدرات التنافسية البشرية وتمكينها |
تعزيز التطوع في التعريف بالإسلام عبر الإنترنت |
بناء بيئة عمل جاذبة واقعيا وافتراضيا |
تطبيق نظم متطورة في إدارة البيانات والمعارف |
تعزيز قدرات الجمعية كمنظمة افتراضية |
بناء أصول رقمية للجمعية |
تعزيز القيم المؤسسية |
ترخيص جمعية ركن الحوار الأهلية
من نجاحات ركن الحوار
1233+
متبرع نشط شهرياً
2000+
مسلم جديد شهرياً
التعريف بالإسلام من خلال الحوار الحضاري على منهج أهل السنة والجماعة
العناية بالمسلمين الجدد وغرس قيم الإسلام وتطبيق تعاليمه في حياتهم
الاستثمار في تأهيل وتفعيل الطاقات البشرية لخدمة الإسلام ونشر رسالته
نشر الإسلام وتعاليمه لشعوب العالم من خلال الإعلام الجديد الهادف
تسخير تقنيات الإنترنت لتحقيق أهداف الجمعية
تعرف أكثر عن تاريخ ركن الحوار
قالو عن ركن الحوار
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمدُ لله والصّلاةُ والسّلام على رسولِ الله، وبعد:
ففي هذا اليوم المبارك الاثنين 26/ 8/ 1438 هـ يسّرَ الله تعالى لي زيارة مركز ركن الحوار (للتّعريف بالإسلام عن طريق شبكة المعلومات؛ الإنترنت) واستمعتُ لشرحٍ موجز ٍمن القائمين عليه؛ فسرّني ما سمعتُه من عرضٍ يدلُّ على عنايةٍ واهتمامٍ بالجوانبِ الفنيّة والجوانبِ العلميّة …
أسألُ الله لهم ولنا جميعًا التّوفيقَ والسّداد والأجرَ والثواب …
كتبه: أ.د. جبريل بن محمد حسن البصيلي
عضو هيئة كبار العلماء
الحمدُ لله والصّلاةُ والسّلام على رسولِ الله، وبعد:
ففي هذا اليوم المبارك الاثنين 26/ 8/ 1438 هـ يسّرَ الله تعالى لي زيارة مركز ركن الحوار (للتّعريف بالإسلام عن طريق شبكة المعلومات؛ الإنترنت) واستمعتُ لشرحٍ موجز ٍمن القائمين عليه؛ فسرّني ما سمعتُه من عرضٍ يدلُّ على عنايةٍ واهتمامٍ بالجوانبِ الفنيّة والجوانبِ العلميّة …
أسألُ الله لهم ولنا جميعًا التّوفيقَ والسّداد والأجرَ والثواب …
كتبه: أ.د. جبريل بن محمد حسن البصيلي
عضو هيئة كبار العلماء
بسم الله الرّحمن الرّحيم الحمدُ لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبي بعده، وبعد: فإنَّ ركن الحوار بمدينة الدمام من أهمِّ أماكنِ الدّعوة إلى الله، وهو ركن كلمة وهو معروف في جميع قارّات الدُّنيا، وقيَّض له دعاة استغلُّوا التقنيةَ الحديثة ووصلوا إلى ما لم تصل إليه قوافلُ الدّعوة قديمًا وحديثًا؛ فلذلك أرى الاستفادةَ من هذه التجربة وتشجيعها ومساندتها بالمالِ والرّأي، وبالله التّوفيق … بقلم: مدير فرع الإفتاء بالشرقية وعضو الإفتاء خلف بن محمد آل مطلق 1/ 5/ 1435 هـ
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمدُ لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبي بعده،
أمّا بعد:
فكم يهفو المرءُ إلى رُوحٍ خفّاقة تُحلِّقُ بصاحِبِها؛ ليتمكّنَ من الدّعوةِ إلى الله في مشارقِ الأرض ومغاربِها، وإنّنا حينَ لا نجد ذلك تبعًا للخِلقةِ الإنسانيّة، فإنّنا نجد -بحمدالله- مكاتب توعية الجاليات التي تنتشر في بلادنا خاصّة تقوم بهذا الواجب، وتؤدّي عنّا حظًّا من هذا الفرض.
ومن بين تلك المكاتب (مركز ركن الحوار) الذي شُرِّفتُ بزيارته هذه الليلة، وسعدت بما رأيتُ وسمعتُ، فباركَ الله في جهودِهم، وأعانَهم على مقصودهم …
وإنّي لأهتبلُ كتابتي هذه الكلمة لأهيب بأهل الفضلِ والإحسانِ والرئاسةِ والجاه؛ أن يشاركوا بدورٍ فعّالٍ ورائد في الإسهامِ في الجهودِ المبذولة بهذا المركز؛ بأموالِهم وجاهِهم، والله لا يُضيع أجرَ المحسنين …
وكتبَه
صالح بن عبدالله بن حمد العصيمي
ليلة الثلاثاء 8 من جمادى الأولى
سنة 1432 هـ
الحمدُ لله وحده، والصّلاة والسّلام على من لا نبي بعده،
أمّا بعد:
فكم يهفو المرءُ إلى رُوحٍ خفّاقة تُحلِّقُ بصاحِبِها؛ ليتمكّنَ من الدّعوةِ إلى الله في مشارقِ الأرض ومغاربِها، وإنّنا حينَ لا نجد ذلك تبعًا للخِلقةِ الإنسانيّة، فإنّنا نجد -بحمدالله- مكاتب توعية الجاليات التي تنتشر في بلادنا خاصّة تقوم بهذا الواجب، وتؤدّي عنّا حظًّا من هذا الفرض.
ومن بين تلك المكاتب (مركز ركن الحوار) الذي شُرِّفتُ بزيارته هذه الليلة، وسعدت بما رأيتُ وسمعتُ، فباركَ الله في جهودِهم، وأعانَهم على مقصودهم …
وإنّي لأهتبلُ كتابتي هذه الكلمة لأهيب بأهل الفضلِ والإحسانِ والرئاسةِ والجاه؛ أن يشاركوا بدورٍ فعّالٍ ورائد في الإسهامِ في الجهودِ المبذولة بهذا المركز؛ بأموالِهم وجاهِهم، والله لا يُضيع أجرَ المحسنين …
وكتبَه
صالح بن عبدالله بن حمد العصيمي
ليلة الثلاثاء 8 من جمادى الأولى
سنة 1432 هـ